كلمات رائعة عن البيئة

كلمات رائعة عن البيئة ، اروع الكلمات عن البيئة ، كلمات تحث على نظافة البيئة والإهتمام بها

%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a7%d8%aa-%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d8%b9%d8%a9-%d8%b9%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d9%8a%d8%a6%d8%a9
 

 

 

  • الراديكالية يمكن العثور عليها في أي بيئة.
  • المرء ابن البيئة التي يعيش فيها.
  • لماذا يتعامل العرب مع قضايا البيئة على أساس أنهم لا يعيشون على هذا الكوكب.
  • قديماً كانت الفروسية والغزل والمرأة بيئة واحدة تعاون فيها البطولة والشاعرية والجمال.
  • لقد ثبت بالتجربة أنه لا شيء أقوى أثراً من البيئة إلّا العقيدة.
  • ليست الصحافة إلّا وليدة البيئة وصورة العصر ومرأة تنعكس على صفحتها بدوات المجتمع ونزواته.
  • اللامبالاة هي بيئة الهزل الطبيعية.
  • إذا كان طريق ما أفضل من آخر فتأكد أنه طريق الطبيعة.
  • انظر بعمق إلى الطبيعة وبعد ذلك سوف تفهم كل شىء أفضل.
  • فالسلام لم يعد مجرد مسالمة بين البشر والبشر، بل هو في الأساس مسالمة واجبة بين البشر والأرض، لأن الحرب على بيئة الأرض هي مأساة سرمدية، بينما مآسي أشد الحروب فتكا في تاريخ البشرية يمكن للزمن أن يتجاوزها.
  • قد يبطئ النصر لأن بنية الأمة المؤمنة لم تنضج بعد نضجها، ولم يتم بعد تمامها، ولم تحشد بعد طاقاتها، ولم تتحفز كل خلية وتتجمع لتعرف أقصى المذخور فيها من قوى واستعدادات، فلو نالت النصر حينئذ لفقدته وشيكاً لعدم قدرتها على حمايته طويلاً! قد يبطئ النصر حتى تبذل الأمة المؤمنة آخر ما في طوقها من قوة، وآخر ما تملكه من رصيد، فلا تستبقي عزيزاً ولا غالياً، لا تبذله هيناً رخيصاً في سبيل الله، قد يبطئ النصر حتى تجرب الأمة المؤمنة آخر قواها، فتدرك أن هذه القوى وحدها بدون سند من الله لا تكفل النصر، إنّما يتنزل النصر من عند الله عندما تبذل آخر ما في طوقها ثم تكل الأمر بعدها إلى الله، قد يبطئ النصر لتزيد الأمة المؤمنة صلتها بالله، وهي تعاني وتتألم وتبذل، ولا تجد لها سنداً إلّا الله، ولا متوجهاً إلّا إليه وحده في الضراء، وهذه الصلة هي الضمانة الأولى لاستقامتها على النهج بعد النصر عندما يأذن به الله، فلا تطغى ولا تنحرف عن الحق والعدل والخير الذي نصرها به الله، قد يبطئ النصر لأن الأمة المؤمنة لم تتجرد بعد في كفاحها وبذلها وتضحياتها لله ولدعوته فهي تقاتل لمغنم تحققه، أو تقاتل حمية لذاتها، أو تقاتل شجاعة أمام أعدائها، والله يريد أن يكون الجهاد له وحده وفي سبيله، بريئاً من المشاعر الأخرى التي تلابسه، وقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يقاتل حمية والرجل يقاتل شجاعة والرجل يقاتل ليرى، فأيها في سبيل الله ؟ فقال: (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله).. قد يبطئ النصر لأن في الشر الذي تكافحه الأمة المؤمنة بقية من خير، يريد الله أن يجرد الشر منها ليتمحض خالصاً، ويذهب وحده هالكاً، لا تتلبس به ذرة من خير تذهب في الغمار! قد يبطئ النصر لأن الباطل الذي تحاربه الأمة المؤمنة لم ينكشف زيفه للناس تماماً.. فلو غلبه المؤمنون حينئذ فقد يجد له أنصاراً من المخدوعين فيه، لم يقتنعوا بعد بفساده وضرورة زواله، فتظل له جذور في نفوس الأبرياء الذين لم تنكشف لهم الحقيقة.. فيشاء الله أن يبقى الباطل حتى يتكشف عارياً للناس، ويذهب غير مأسوف عليه من ذي بقية! قد يبطئ النصر لأن البيئة لا تصلح بعدُ لاستقبال الحق والخير والعدل الذي تمثله الأمة المؤمنة.. فلو انتصرت حينئذ للقيت معارضة من البيئة لا يستقر لها معها قرار.. فيظل الصراع قائماً حتى تتهيأ النفوس من حوله لاستقبال الحق الظافر، ولاستبقائه! من أجل هذا كله، ومن أجل غيره مما يعلمه الله قد يبطئ النصر، فتتضاعف التضحيات، وتتضاعف الآلام.. مع دفاع الله عن الذين آمنوا وتحقيق النصر لهم في النهاية.
  • والزكاة المفروضة ليست ضريبة تؤخذ من الجيوب بل هي أولاً غرس لمشاعر الحنان والرأفة وتوطيد لعلاقات التعارف والألفة بين شتى الطبقات.. وقد نص القرآن على الغاية من إخراج الزكاة بقوله: خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها.. فتنظيف النفس من أدران النقص والتسامى بالمجتمع إلى مستوى أنبل هو الحكمة الأولى.. ومن أجل ذلك وسع النبي صلى الله عليه وسلم في دلالة كلمة الصدقة التي ينبغى أن يبذلها المسلم فقال: تبسمك في وجه أخيك صدقة وأمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صدقة وإرشادك الرجل في أرض الضلال لك صدقة وإماطتك الأذى والشوك والعظم عن الطريق لك صدقة وإفراغك من دلوك في دلو أخيك لك صدقة وبصرك للرجل الردىء البصر لك صدقة، وهذه التعاليم في البيئة الصحراوية التي عاشت دهوراً على التخاصم والنزق تشير إلى الأهداف التي رسمها الإسلام وقاد العرب في الجاهلية المظلمة إليها.
  • جائزة نوبل للسلام هو رسالة قوية، السلام الدائم ليس إنجازاً واحداً، ولكنه بيئة والتزام.