عبارات عن الدموع
عبارات عن الدموع , من منا لم تخونه دموعه في لحظة ما لتنزل علي من رحل برغبته تارة او علي من اخذه الموت عنوة تارة اخري لنجد انفسنا دون ان ندري نبكي لرحيلهم المعبر عن مدي حبنا لهم ومدي كبر المكانة التي احتلوها في قلوبنا وربما لم نكن نعلم اننا نحبهم هكذا وتركتهم او تركونا ونحن منخدعين في مدي غلاوتهم .
عبارات عن الدموع
كلمات عن الفراق
الدموع لاتفرق بين فراق الاحبة ففي كل الاحوال هي تخون صاحبها وتنزل دون ان يشعر بل يصل الامر ان يقوم بمنعها ولكنها تخونه لتظهر مدي تأثره بالفراق فهناك من احب لسنوات وعاش اجمل الذكريات حالما باليوم الذي سيجمعه بمن احب .
ولكن الفراق هو الذي يجتمعوا هما الاثنين عليه ليبكي الاثنين علي الرحيل سواء كان بارادتهم ام غصب عنهم فالنتيجة واحدة وهي انهم لم يعود مقربين مثل السابق ولا يعرف احدهم شيء عن الاخر بعدما كانو اقرب من حبل الوريد الي بعضهم .
عبارات عن الدموع
الموت الذي ياخذ اغلي من احببنا ليمنعنا من رؤيتهم مرة اخري يترك لنا صديقته الصدوقة لتكمل المسيرة من بعده وهي دموع تنزل كلما تذكرنا اننا مهما فعلا لن يجدي بشيء ولن نراهم مرة اخري فهم ليسو بعالمنا فهم رحلو بلا رجعة وذهبوا بلا عودة وعلينا التيقن من ذلك حتي نستطيع العيش في الواقع الاليم هذا فانفصالنا عن من نحب بالموت يجعل الطرف الذي بقي علي قيد الحياة ميت فكريا وعقليا ولكنه حي بالجسد فقط عاجز عن وصف مايشعر به بالكلام مفضل الصمت لان كلامه غير مفيد فهم رحلو ولن يعود فقد انتهي الامر ليعبر عن كل هذه المشاعر بدموع لا يكف عنها الا عند النوم .
كلام عن البكاء
بالرغم من ان الدموع شيء معنوي يمكننا الامساك به الا انها تعبر عنماهو لايري بالعين ويعجوز القلب عن وصفه ولكننا حاولنا تجسيد هذا الاحساس بعبارات اليكم اياها :
- لا حجة إزاء غضب السيد أو دموع طفل .
- أعطني رفيق دموع وأنا كفيل بإيجاد رفيق خمر .
- الوطن تميته الدموع ، و تحييه الدماء .
- الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات .. كل دموع الارض لا تستطيع ان تحمل زورقا صغيرا يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود .
- يخسر من يكثر الدموع امام القاضي الفطن .
- لا تغشنك دموع التماسيح، فالتمساح يذرف الدموع بعد أن يلتهم فريسته .
- ماذا يحدث لكل الدموع التي لا نذرفها .
- حملتُ شكوَى الشّعب في قصيدتي لحارِس العقيدة وصاحِبِ الجلالةِ الأكيدة قلتُ له: شعبُك يا سيِّدنا صار “على الحديدة” شعبُك يا سيّدنا تهرّأت من تحتِه الحديدة , شعبك يا سيّدنا قد أكلَ الحديدة! وقبل أن أفرُغ من تلاوةِ القصيدة , رأيتُه يغرق في أحزانِه ويذرفُ الدّموع .
- ربما كنت أريد أن أخدم الإنسانية ، و لسوف أخدمها ، و لعلني سأخدمها أكثر من جميع الواعظين عشر مرات . و لكنني لا أريد أن يفرض عليّ هذه الخدمة أحد ، لا اريد أن يكرهني عليها أحد إكراهاً . أما أن أركض و أمضي أتشبث بأعناق الناس حباً بالإنسانية ، و أن أذرف الدموع رقة و حناناً ، فما ذلك الا “موضة”.
- أسفت كثيرا و ذرفت الدموع لان الدنيا تتغير و يظل القلب على حاله.
- وهل يعود من كان تعوزه النقود؟ وكيف تدّخر النقود وأنت تأكل إذ تجوع ؟ وأنت تنفق ما تجود به الكرام ، على الطعام ؟ لتبكينّ على العراق فما لديك سوى الدموع وسوى انتظارك، دون جدوى، للرياح وللقلوع.
- ولست أدري حين كنت أضع رأسه على كتفي هل كنتُ أضع رأسه أم أضع تلك الدموع التي قد تكون مثلنا تبحثُ عن كتف.
- فزعت إلى الدّموع فلم تجبني .. وفقد الدّمع عندَ الحُزنِ داءُ , وما قصرت في جَزَعٍ، ولكن .. إذا غلبَ الأسَى ذَهَبَ البُكاءُ.