خاطرة صمتٌ سجين

و يحصل أن يحنو القلب ويشتاق لحكايات في الذهن سردت

خاطرة صمتٌ سجين مكتوبة

%d8%ae%d8%a7%d8%b7%d8%b1%d8%a9-%d8%b5%d9%85%d8%aa%d9%8c-%d8%b3%d8%ac%d9%8a%d9%86

و يحصل أن يحنو القلب ويشتاق لحكايات في الذهن سردت ، رويناها بلحن البساطه ورائحة الطيبة والامان ، كنا نحن شخوص القصة ، رسمنا الأحداث بابتسامة ولونا تفاصيلها بريشة السعادة

تركنا بصمة في كل مكان حجزناه ، وفي كل مكان بصرناه ، يحنو القلب لحلم عايشناه وفي الواقع ما وجدناه

ًأنهينا الحلم ببعض الأسى راجين واقعا اقتبس من بعض الاحلام ، فتحنا بصائرنا على ما وجدناه حولنا ، وفي أفواهنا تتلعثم الكلمات ، الصمت ساد كل الجسد ، وتراكم الحروف في أذهاننا يربك الروح ويزيد متاهة المسير

ضج القلب بما فيه ، فتدفقت الكلمات من جوف مرير تدفق المسجون في كون فسيح

صراع قد رح ، وسكون عم ، وصمت ينتظر حرية