أشعار عن بر الوالدين

أشعارعن بر الوالدين , لن تجد دين سماوي من الأديان الثلاثة لم يحس علي أهمية وجود الأم والأب وضرورة برهم وحسن معاملتهم حتي تنعم انت في حياتك وتأكد وثق كل الثقة أنك ان لم تقوم بكامل واجباتك تجاه ابويك ستجد نفسك تقع في العديد من المشاكل والأزمات.

أشعار عن بر الوالدين

%d8%a3%d8%b4%d8%b9%d8%a7%d8%b1-%d8%b9%d9%86-%d8%a8%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%8a%d9%86

فضل الوالدين

الأم الذي يعد وجودها في حياتك أهم من وجودك انت شخصيا فما تقدمه هي لن يستطيع أحد في الدنيا أن يقدمه لك او يضحي من أجلك مثلها فهي تفعل ذلك دائما وأبدا غير ناظرة إلي ما ستقوم أنت بتقديمه لها كمقابل نظير ما فعلته هي من اجلك بل دائما ستنظر إلي النتيجة التي سترضيه وهي أن تراك فقط في أفضل حال وسعيد في حياتك وناجح في عملك وعلي أستعداد كامل ان تقوم ببذل نفسها في سبيل وصولك إلي ما حلمت به طيلة عمرك هل يوجد في حياتك حب كهذا.

لذا فعليك أن تسعي دائما إلي طلب رضاها وحبها أملا في أن يرضي الله عنك ويوفقكك في حياتك وتأكد أنك إذا فعلت ذلك سوف تفتح لك كل شبابيك السعادة والفرحة فأحسن معاملةأمك ولا تقوم بالصراخ في وجهها لأي سبب فكثيرا ما نجد الابن العاق الذي دائما ما يبكت أمه ويغضبها وهذا سوف يري في حياته ما قد فعله في أمه وسيشرب من نفس الكأس لا محال .

يأخذ الأب في الاغلب الجزء الأقل من الاهتمام والحنية والحب وتستحوذ الأم عليهم وهي بالطبع مستحقة لذلك وأكثر ولكن والدك لديه عليك حق فالاب والام  يفعلون كل شيء من أجل سعادة أبنائهم.

أهمية بر الوالدين

يحتاج الأبوين في الكبر من يقوم بحملهم ولن يجدون أحد يقوم بذلك سوف ابنهم الذي يعتبرونه سندهم في الدنيا بعدما قاموهم بحملوا طيلة سنين عمره مقدمين له دعم كبير علي كافة المستويات حتى يصلو به إلي بر الأمان ويصبح علي ما هو عليه الآن ليفتخر به كل من يعرفه ويتمني أن يصبح مثله .

فجزء كبير من نجاح الابن ينسب إلي والديه فهم من سهروا من أجل راحته فالأب هو من قام بدعمك ماديا في أكثر الأوقات ضيقة بالنسبة لك هل من المعقول ان يصبح جزاءوه علي ما قدمه من خير لك ان نسيء معاملته ونشعره بعجزه أم نحسن إليه ونعامله أفضل معاملة ونجعله دائما في أفضل مكانة وسط الناس.

أشعار عن بر الوالدين

وإليكم بعض من الاشعار عن بر الوالدين.

سأَلوني: لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟ ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ أَيُّها اللُّوّامُ، ما أَظلمَكم! أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟ يا أبي، ما أنتَ في ذا أولٌ كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ هلكَتْ قبلك ناسٌ وقرَى ونَعى الناعون خيرَ الثقلين غاية ُ المرءِ وإن طالَ المدى آخذٌ يأخذه بالأصغرين وطبيبٌ يتولى عاجزاً نافضاً من طبَّه خفيْ حنين إنَّ للموتِ يداً إن ضَرَبَتْ أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ تنفذ الجوَّ على عقبانه وتلاقي الليثَ بين الجبلين وتحطُّ الفرخَ من أَيْكَته وتنال الببَّغا في المئتين أنا منْ مات، ومنْ مات أنا لقي الموتَ كلانا مرتين نحن كنا مهجة ً في بدنٍ ثم صِرْنا مُهجة ً في بَدَنَيْن ثم عدنا مهجة في بدنٍ ثم نُلقى جُثَّة ً في كَفَنَيْن ثم نَحيا في عليٍّ بعدَنا وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين انظر الكونَ وقلْ في وصفه قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين فقدا الجنة َ في إيجادنا ونَعمْنا منهما في جَنّتين

وهما العذرُ إذا ما أُغضِبَا وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن ليتَ شعري أيُّ حيٍّ لم يدن بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟ ما أَبِي إلاَّ أَخٌ فارَقْتُه وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين طالما قمنا إلى مائدة ٍ كانت الكسرة ُ فيها كسرتين وشربنا من إناءٍ واحدٍ وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين وتمشَّيْنا يَدي في يدِه من رآنا قال عنّا: أخوين نظرَ الدهرُ إلينا نظرة سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين يا أبي والموتُ كأسٌ مرة لا تذوقُ النفسُ منها مرتين كيف كانت ساعة ٌ قضيتها كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟ أَشرِبْتَ الموت فيها جُرعة