عبارات عن العلم والنجاح في الحياة

عبارات عن العلم والنجاح في الحياة

العلم هي أفضل الاشياء التي يسعى عليها الانسان وذلك عبر تقلده المراتب عليا في الدراسة والحصول على المكانة المناسبة لذلك، ومن خلال هذا الامر يعتبر العلم أفضل الظرق المناسبة لنجاح في الحياة.

  • العلم هو الشيء الوحيد في هذه الحياة الذي لا يسأم منه الشخص ويمل.

  • خير العلم انفعه.

  • يجب أن تقوم بتعليم الناس من العلم الذي تتوفر عليه.

  • وتقوم بالتعلم من التعليم الموجود عند غيرك من الناس.

  • العلم ما نفع الإنسان وليس العلم ما تم تحفيظه وإنما العلم هو ما يطبقه الشخص في حياته.

  • في حالة إن لم يكن الشخص جزءاً من حل المشكلة فهو المشكلة نفسها.

  • يجب أن يقتضي الشخص في بدايه العلم بالعلماء السابقين ويقتدي بهم ويحاول ان يسير على نهجهم.

  • اول خطوات العلم الصمت وثاني خطواته الاستماع والخطوة الثالثة هي الحفظ والرابعة هي العمل وآخر خطوه هي نشر العلم الذي تعلمه الشخص.

  • يجب أن تقوم جميع الامم بالتصافح والتحلي بالعلم.

  • الناس تعتقد أن اليتيم هو من فقد والده بينما اليتيم حقاً هو يتيم العلم ويتيم الادب.

  • أعظم فنانون في هذه الدنيا هم العلماء العظماء حيث أنهم يكونوا دائماً أصحاب اخلاق عالية.

  • في الدنيا التي نعيشها تكون الأخطاء قبل الحقيقة وهذا الشيء أفضل من قدوم الحقيقة في النهاية.

  • الشخص الذي يقوم بإعطاء صديقه المال فإنه يكون قد أعطاه خزائنه ومن يعطيه من علمه ويقدم له النصائح فإنه يهديه نفسه.

  • العلم يبني بيوتاً لا عماد لها، و الجهل يهدم بيت العز و الكرم.

    أي أن البيوت تبنى بالعلم وتهدم بالجهل، لأن المتعلم يهتم بجميع القيم والمبادئ التي تساعد على بناء البيت أما الجاهل فلا يعرف كيف يتصرف أو كيف يربي أولاده ويأسس بيته.

  • اطلبوا العلم و لو في الصين.

    وهذا يحثنا على طلب العلم مهما كان بعيدا، فكل خطوة بمثابة جهاد وله جزاء كبير وعظيم من الله.

  • من قال أنا عالم فهو جاهل. (سيدنا عُمر)

    فقد قال سيدنا عمر بأن العالم لا يذكر علمه لأنه يشعر دائما بأنه لم ينال ما يكفي من العلم، أما من يعتبر نفسه عالما فهو جاهل حتما.

  • كل إناء يضيق بما جعل فيه، إلا إناء العلم يتسع.(سيدنا علي بن أبي طالب).

    فقد ذكر سيدنا علي بن أبي طالب بأن الإناء الذي تصب فيه أي شئ يمتلئ مع الوقت إلا إناء العلم مهما صببت فيه فلا يمتلئ أبدا.

  • يعرف العالم “جون ديوي” العلم بأنه: دراسه منظمة جداً تقوم على منهج واضح وصريح، مستندة إلى الموضعية، سواء أفضت بنا هذه الدراسة إلى قوانين أو أدت إلى قواعد عامة تقريبية.

  • وقد حثنا ديننا الحنيف على الإهتمام بالعلم و تقدير العلماء حيث قال الله تعالى في كتابه الكريم، ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون).

  • و قال الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام:

    ( طلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة ).

  • و العلم هو الذي يزين الإنسان و يزيده جمالاً.